يتم التشغيل بواسطة Blogger.
عدد زوار المدونة
اتصل بنا
للتواصل معي وطرح أي ملاحظات يرجى إرسال رسالتك على إيميلي التالي:
ambitious2000@hotmail.com
أغنيات الفصول الأربعة - شعر
1:11 م |
مرسلة بواسطة
عبد الله محمد الشميري Abdullah Mohammed Alshamiri |
تعديل الرسالة
إنَّني فصلُ الخريفْ
إنني فصلٌ لطيفْ
فِيَّ... يحلو العنبُ
فِيَّ يشدو القَصَبُ
*
فِيَّ... أسرابُ الطيورْ تَطلبُ الدفءَ.تُهاجرْ
وتُغنِّي.. في حُبورٌ
ومع الصبح..تُسافرْ
*
فِيَّ... فَلاَّحُ الرُّبوعْيُنثرُ الحَبَّ الكثيرْ
ويُصلِّي... في خُشوعْ
يَطلبُ الربْحَ الوفيرْ
*
فِيَّ أسرابُ الغُيومْ تَتراءى في السماءْ
كفَراشٍ..أبيضِ اللونِ...مضى نحو الضياءْ
*
فِيَّ.. آلافُ المَدارسْ تَفتحُ الأبوابَ..صُبْحا
فَيعودُ الجَرَسُ الغافي لِمِلْءِ الحَيَّ صَدْحا
*
إنَّني فصلُ الخريفْإنني فَصْلٌ لطيفْ
إنني فصلٌ... لطيفْ
***
أغنية الشتاء
إنَّني فصلُ الشتاءْ***
أغنية الشتاء
إنَّني فصلُ العَطاءْ
فَمياهي... تَحملُ الفرحةَ.. خِصْباً ونَماءْ
*فِيَّ.. يَعرى الشجرُ
فِيَّ يغفو القمرُ
فَيُغنِّي المطرُ
ويَفيضُ النَّهَرُ
*فيَّ.. برقٌ ورعودْ
وغيومٌ شاردهْ
وصقيعٌ.. وجَليدْ
ورياحٌ باردَهْ
*بِيَدي أصنعُ ثوباً ناصعاً().. كاللُّؤلؤهْ
فَيلوذُ الطفلُ بالبيتِ..وتَشدو المِدفأَهْ
*
إنَّني فصلُ الشتاءْ فِيَّ.. يحلو السَّهَرُ
فَتَطيبُ "الكَستَناءْ"()
ويَطيبُ السَّمَرُ
فأنا لحنُ السماءْ
وأنا رمزُ العطاءْ
إنِّني فصلُ الشتاءْ
***
1) إشارة إلى الثلج.
(2) ثمر شتائي لذيذ.. يُشوى على نار المدفأة.. ثم يُؤكل.
أغنية الربيع
إنَّني فَصْلُ الربيعْ***
1) إشارة إلى الثلج.
(2) ثمر شتائي لذيذ.. يُشوى على نار المدفأة.. ثم يُؤكل.
أغنية الربيع
إنَّني فصلٌ بَديعْ
فأنا حُلْمُ الجميعْ
وأنا عُرْسُ الجميعْ
إنني فصلُ الربيعْ
*فِيَّ أَسرابُ الطيورْتَصنعُ الأَعشاشَ صُبْحا
وتُغنِّي في سُرورْ
تَملأُ الرَّوضَةَ صَدْحا
*بَيَدي أَكسو البَساتينَ رِداءً أَخضرا
بِيَدي أَحملُ للرَّوض النَّسيمَ العَطِرا
*يا لَرِحلاتي البَديعهْ
بينَ أَحضانِ الطبيعهْ...!
تُبهجُ الطفلَ.. فَيَشدو
للعصافير الوَديعهْ
*
إنَّني عيدُ الفَراشات، وأَعراسُ الزُّهورْحيثُما سِرْتُ.. فإنَّ العطرَ يصحو.. ويدورْ
فأنا حُلْمُ الجميعْ
وأَنا فَصْلٌ بَديعْ
إنَّني فَصْلُ الرَّبيعْ
***
أُغنيةُ الصيف
إنَّني الصيفُ الجميلْ***
أُغنيةُ الصيف
كلُّ ما فِيَّ ظَليلْ
فأنا عُرْسُ الضحى والروض.. أَفراحُ الأَصيلْ
*
فِيَّ أَنسامُ المساءْتَملأُ الدنيا سُرورْ
فِيَّ أزهارُ(1) الضياءْ
تَغمرُ الكونَ حُبورْ
*
فِيَّ تَلقى الأَنْجُماكالَّلآلي الحالمَهْ
فاذكُروني دائماً
في الليالي الباسمَهْ
*في عَشِيَّات المَصائفْ
في الدَّوالي الضَّاحكاتْ
في "الحَكايا" والطَّرائفْ
في "مَواويلِ" الرُّعاةْ
*
في صباحِ البحر.. والزُّرْقَةِ...والشَّطِّ الجميلْوصِغارٍ مَلَؤوا الشاطئَ في وقتِ الأَصيلْ
*في أناشيدِ "الطَّلائِعْ"(2)
في السَّواقي والحُقولْ
فأنا عيدُ المَزارعْ
وأنا أحلى الفُصولْ
إنَّني الصيفُ الجميلْ
إنَّني الصيفُ الجميلْ
إنني عرسُ الضحى والروض...أَفراحُ الأَصيلْ
***(1) النجوم
(2) أي الكشافة.
_________
* من ديوانه ( أغنيات الفصول الأربعة ).
* من ديوانه ( أغنيات الفصول الأربعة ).
التسميات:
شعر
|
3
التعليقات
تعلم رسم الوردة
1:10 م |
مرسلة بواسطة
عبد الله محمد الشميري Abdullah Mohammed Alshamiri |
تعديل الرسالة
التسميات:
نادي الرسامين
|
1 التعليقات
حلوة البسمة - ديما بشار - قناة طيور الجنة
5:01 م |
مرسلة بواسطة
عبد الله محمد الشميري Abdullah Mohammed Alshamiri |
تعديل الرسالة
التسميات:
أناشيد
|
1 التعليقات
قصة ( الحلم والمستقبل )
1:00 م |
مرسلة بواسطة
عبد الله محمد الشميري Abdullah Mohammed Alshamiri |
تعديل الرسالة
قصة الحلم والمستقبل
بقلم / لينا كيلاني
عامر وماهر أخوان يحب أحدهما الآخر حباً كبيراً... وهما مثل صديقين متفاهمين منسجمين... لايتشاجران... ولايتخاصمان.
ماهر الأول في صفه دائماً... وكذلك عامر. وهما لايفترقان إلا قليلاً عندما ينصرف أحدهما إلى هوايته الخاصة.
هواية عامر أن يتطلع إلى السماء ويتعرف إلى النجوم وأسمائها، ومواقعها، وأبراجها...
ويحلم أن يكون في المستقبل رائد فضاء.. بينما يبحث ماهر في الأرض وينقب عن حجر فضي مشع سمع عنه، وقالوا إن فيه معدنا نادراً، وهو يأمل في المستقبل أن يصبح من العلماء.
وبما أن الطفلين يعيشان منذ ولادتهما في منطقة اكتشاف وتنقيب عن البترول، وضمن مدينة عملية صناعية حيث يتوفر لها المناخ الطبيعي والعلمي فقد تعلق كل منهما بهوايته بتشجيع من الأبوين، وأصدقاء الأسرة من العلماء والخبراء.
وفي ليلة ربيعية، والسماء مشحونة بغيوم سوداء، والعاصفة توشك أن تهب رجع الطفلان من المدرسة متعبين، قال ماهر لعامر:
ـ أنت لاتنظر نحو السماء ياعامر... طبعاً لن ترى نجومك وأبراجك من وراء الغيوم.
قال عامر:
ـ وأنت أيضاً تتعجل في مشيتك كأنك لاتهتم بما يصادفك من أحجار.
وضحك الاثنان معاً لأنهما يعرفان جيداً أن هذا ليس وقت الهوايات فالامتحان قريب، وعليهما أن ينصرفا للدراسة، ثم إن جو اليوم لايساعدهما على ذلك.
وبعد أن انتهيا من دراستهما وذهبا إلى النوم كانت العاصفة قد انفجرت، فهطلت الأمطار بغزارة، وقصف الرعد، ولمع البرق، وحملت الريح الشديدة ذرات التراب الذي يهبط أحياناً على مثل هذه المناطق في الصحراء فيغطيها بطبقة كثيفة كأنها رداء من (الطمي) الأحمر. قفز ماهر وهو الأصغر إلى فراش عامر الذي كان يتابع ظهور البرق واختفائه، فضحك منه قائلاً:
ـ هل تخاف ياعامر من العاصفة؟ .. أنا لاأعرفك جباناً.
ارتبك عامر وأجاب:
ـ لا ... ولكنني أشعر بالبرد.
فقال ماهر:
ـ لماذا لانتحدث قليلاً قبل أن ننام؟
قال عامر:
ـ حسناً... أحدثك عن نجمي الذي رأيته مرة واحدة في الصيف الماضي ثم اختفى عني.
هل تتذكر تلك الليلة التي ذهبنا فيها مع بعض العلماء إلى الصحراء؟
أجاب ماهر:
ـ نعم أتذكر... وهل نسيت أنت ذلك الحجر المشع الذي لمحته في أعماق تلك البئر البترولية المهجورة؟
وظل الإثنان يتحدثان... حتى وجد عامر نفسه رغم العاصفة في قلب الصحراء.
المطر يبلله... والهواء يقذفه كالكرة من جانب إلى آخر، والرعد يدوي بينما البرق يضيء له مكان نجمه الضائع فيصفق فرحاً وسروراً.
وكذلك وجد ماهر نفسه وقد تدلى بحبل متين إلى أعماق البئر، وقبض بيديه الاثنتين على الحجر الفضي، وهو يهتف: وجدته... وجدته... انه لي.
ورغم التراب الذي كان يتساقط فوقه وقلة الهواء فقد كان يحاول الخروج بعد أن حصل على حجره الثمين وهو مصرّ على ألا يفقده من بين يديه.
وهكذا ناما طوال الليل... وعندما استيقظا وأخذ كل منهما يحكي للآخر ماذا رأى في الحلم، كان الأب يدخل غرفة طفليه ليطمئن عليهما. وعندما وجدهما صامتين حزينين تعجب مما بهما.
سأل عامر:
ـ هل تتحقق الأحلام ياأبي؟
وسأل ماهر:
ـ ألا يمكن العثور على أحجار فضية ثمينة ومشعة؟
ولأن الأب كان يعرف هواية طفليه فقد أجاب:
ـ إذا سعى أحدنا وراء أحلامه فلابد أن تتحقق... ثم أن الطبيعة غنية جداً بعناصرها، ومعادنها، والإنسان يكتشف كنوزها كل يوم.
وهنا دخلت (سلمى) الصغيرة وراء أمها وهي تعانق دميتها وتقول:
ـ أنا لم أفهم شيئاً يابابا مما قلت... ماذا قلت؟
أجاب الأب وهو يضحك:
ـ ستفهمين يوماً ما كل شيء... كل شيء.
التسميات:
قصص
|
1 التعليقات
أنشودة الطفولة - قناة سنا
4:50 م |
مرسلة بواسطة
عبد الله محمد الشميري Abdullah Mohammed Alshamiri |
تعديل الرسالة
التسميات:
أناشيد
|
2
التعليقات
قصة الخياط حسّان
5:20 م |
مرسلة بواسطة
عبد الله محمد الشميري Abdullah Mohammed Alshamiri |
تعديل الرسالة
الخَيّاط حسّان
قِصة من الأدب البولوني
ترجمة : مصطفى حسين السنجاري
عن اللغة الكردية
يُحكى أنَّ خَيّاطاً شابّاً ، يدعى ((حسّان)) ضـــاقَتْ به الأحوالُ ، والتَفَّت عليه الشؤون والشجون ، فَقَرَّرَ ذاتَ يومٍ أنْ يُهاجِرَ طَلَباً للرّزقِ الحلال ،في أرضِ الله الواسعةِ ، لَعَلَّهُ يَحظى بحَياةٍ أفضلَ .وكان الفتى إنسانا بكلِّ معنى
الكلمةِ لِما يَتَّسِـــمُ به مِن طيــــبَةٍ وبَساطَةٍ ، وكانَ يغمرُ الآخرينَ بالمساعدةِ والعَونِ دونَ مُقابِلٍ ..
وصادَفَ في بعضِ الطَّــــــــريقِ قَفيرَ نحلٍ قد هدمهُ أحدُ الدّببةِ ، فساعدَ النحلَ على ترميمه وتشييده ، ومضى في طريقه مطمئنَّ البالِ يُشَيِّعُه هتافُ
النحلِ بالشّكرِ والعِرفانِ لهُ.. وفي اليومِ التالي مَرَّ بِجماعةٍ من النملِ فأعانهم
على ترميمِ وكرهم ، ومضى في طريقه مترَنّما ، يحلمُ بالمســــتقبلِ الزاهي
وبينما هو سائرٌ على ضفّة نهرٍ صــغير لمحَ سمكةً صغيرةً قذفَ الموجُ بها
إلى الساحل ، تجودُ بنفسها وأوشكت على الاختناق ، سرعانَ ما تناولَها بيدٍ
رحيمة ، وأعادها إلى النهر ..ليجدها تنعم بالحياةِ من جـــــــــديدٍ وتدعو له بالتوفيق .
الجميعُ شكروا حسّاناً على عظيم صنعهِ وصنيعه معهم ..وعاهدوهُ على الوفاء وتقديم العون له وقت الحاجةِ ، لكن الفتى الطّيّب كان يهزُّ برأســـــه
مبتسِماً في كلِّ مـــرّة ، ويقول في نفسه : ماذا بوسع هذه الكائنات الصغيرة أن تقدّمه لي ..؟؟!!
ومضى يكمل طريقه ، فشاهد في تلك الأثناء قصراً شاهقا يشـــبه قلعةً حصينة .. محاطاً بالبساتين الوارفة ، فتذكَّرَ قصّة مفادها : ( أنَّ عـــــجوزاً ساحرةً قد خطفت فتاة جميلةً كالقمر المنير واحتجزها في قصرها ، وقـــــد وضعت شروطا ثلاثة لتحريرها وفكّ أسرها .. وأنّ كثــــــيراً من الفرسان والشجعان تقدموا وتطوّعوا للمهمة المستحيلة لكنّهم فشلوا في ذلك.)
وفي التوّ عاهد حسّان نفسه ؛ إمّا أن ينقذَ الفتاة من براثن العجوزِ ، أو يموتَ دون ذلك .فأخذ طريق القصر بكل همّة ونشاط ..ولمحته العجـــــوز من إحدى نوافذ القصرِ ، فسخرت منه ، وضحكت على إقدامه لهــذا الأمر المستحيل ، فهي واثقة كل الثقة من شروطها التعجيزية ، وأن ليس بإمكان أحد الإيفاء بها .. وقفت الساحرة بانتظار ضحيتها لدى الباب ، وحين تمثّل
أمامها ضحكت باستهزاء وقالت :
ـــ إذن أنت قدِمتَ لتحرير الفتاة ..! يا لغبائك .. حسـنا يا فتى دون ما جئتَ من أجـــــــله ثلاثة شروط ، عليك إيفاءها على أتمّ وجه ..وبتمامها ستكون الفتاة من نصيبك .
قالَ حسّان : اتّفقنا .. هات شرطكِ الأول ..!
قالت : الليلة أنثرُ صاعاً من القمح ِ فوق هذه الرمال وعليـــــك التقاطَه وجمعه حتى الصباح.
اغتمَّ الشاب المسكين للأمر وعدَّه من الأمور المســتحيلة ، فكيف يمكن التقاط كلّ هذا الحب في الليل الحالك .. ولكن لم يمــــضِ وقت طويل حتى جاءه صوت قطع عليه تفكيره :
ـــ لا تغْتمْ يا صديقَنا الطّيّب ، نحن جماعةُ النَّملِ الذين أعنتـــــــهم ..سنقوم بالمهمّة عنك ، فنم وارتحْ .
وعند الصّباح تعجّبت العجوز من همّة الفتى , لكنها بادَرَتْهُ بشــرطِها الثاني فقالت :
ـــ سأقذِفُ بقرطَيِّ الفتاةِ في النّهرِ ..وعلَيك إحضارُهُما .
ومرّة أخرى اغتمّ الفتى حسّان وأدرَك سببَ فشلِ سابقيهِ في فكّ أســرِ الفتاةِ والفوزِ بها ..ولكنْ ثمّة َصوت آخر قطعَ عليه تفكيرَه :
ـــ أبشرْ يا صديقي الطيّب ولا تغتمْ سألتقط لك القرطين .. أنا الســمكةُ التي منحتَها حياةً جديدةً وأنقذتَها من الهلاكِ.
كادت الساحرةُ العجوزُ أنْ تَنفجِرَ من الغيظ حين ناولها حسّانُ القرطَينِ
ولم تجدْ بدّاً من طرحِ شرطِها الثالثِ والأخيرِ :
ـــ أمّا الشرط الثالث ‘ فسأعرضُ عليك اثنتا عشرةَ فتاة متشابهاتٍ ، واحدةٌ منهنّ فقط الحقيقيّة ُالتي جئتَ من أجلها ..إذا اهتديت إليها بلغتَ المُرادَ.
لم يكن الشرطُ الثالثُ بأهونَ مـــــــــن سابقَيهِ ، فكلّ الفتيات التي أمامه متشابهاتٌ في كلِّ شَيءٍ .. ومعرفةُ أيهنَّ الحقيقية تتطلّبُ الكثيرَ من الدّهاء، وحسّان لم يكن قد التقى الفتاة من قبل ، وخاف أن يكون الشـــــــرطُ الثالث حائلاً دون الوصولِ إلى غايته المنشودة ..ولكن أدرَكَتْهُ النّجْدَةُ للمرّة الثالثة وهو يسمعُ هتافَ النحل من حوله :
ـــ يا صديقنا الطيّب سنقوم عنك بالمهمّة ..وحيث وجدتنا نحوم تكون الفتاة الحقيقية .. فطب نفسا وقر عينا .
في اللحظة التي تعرّف الفتى على فتاة أحلامه ..أطلقت العجـوز صفيراً حادّاً عالياً ، وطارت من النافذة ، واختفت عن الوجود ولم يرها أحد بعــــد ذلك.. والتقى حسّان بالفتاة القمريّة ، وتزوّجها وعاشا مــعا في ثبات ونبات في ذلك القصر المنيف .
المصدر: ملتقى رابطة الواحة الثقافية
التسميات:
قصص
|
0
التعليقات
هل تعلم أن
11:27 ص |
مرسلة بواسطة
عبد الله محمد الشميري Abdullah Mohammed Alshamiri |
تعديل الرسالة
- في مصر الفرعونية كان الأسبوع يتألف من 10 أيام.
- يتعين على معدة الإنسان أن تفرز بطانة مخاطية جديدة كل أسبوعين وإلا فإنها ستهضم نفسها.
- هناك نوع من النمل يشتهر باسم «النمل السفاح» وذلك لأنه يشن غارات على مستعمرات النمل المجاورة له حيث يقتل ملكاتها وينهب محتوياتها ثم يقتاد عددا من ذلك النمل ويجبره على العمل كعبيد لديه!
- الذهب عيار 24 قيراطا ليس ذهبا خالصا بنسبة 100 في المائة بل يحتوي على نسبة ضئيلة من النحاس ، وذلك أن الذهب الخالص مئة في المائة يكون لينا كالصلصال لدرجة انه يصبح من الممكن تشكيله باليدين.
- السرعة القصوى للعيار الناري تبلغ حوالي 1065 متراً في الثانية أي ما يوازي 3 أضعاف سرعة الصوت تقريباً.
- 50 في المائة من الحرابي (جمع حرباة) الموجودة في العالم تتمركز في مدغشقر.
- في العام 1894م كان في الولايات المتحدة الأميركية 4 سيارات فقط.
- أي قطعة ورق مربعة الشكل لا يمكن أن تطوى على نفسها أكثر من 8 مرات ، مهما كانت مساحتها كبيرة.
- أكثر من 2500 شخص أعسر يلقون حتفهم سنوياً بسبب حوادث يتعرضون لها في أثناء استخدام آلات أو الأجهزة المصممة أساساً لمن يستخدمون أيديهم اليمنى.
- الرقم القياسي الذي حققته دجاجة في الاستمرار في الطيران حتى الآن هو 13 ثانية فقط.
- الكرسي الكهربائي الذي يُستخدم في الإعدام هو من اختراع طبيب أسنان.
- العضوان الوحيدان في جسم الإنسان اللذان لا يتوقفان عن النمو طوال الحياة هما الأنف والأذنان.
- تحتوى معدة الإنسان على نحو 35 مليون غدة هضمية.
التسميات:
كنز المعارف
|
0
التعليقات
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)